12 معلومة لا اعرفها عن الرابر علاء ريحاوي pr x

هذا المقال حصري لموقع "كلاوتوك" وصفحة "لاوذيسيا"

12 معلومة لا تعرفها عن الرابر السوري علاء ريحاوي Pr x

يعد الرابر السوري Pr x أبن مدينة اللاذقية في سوريا، من الرابر القدماء في الساحة، وتميز بكل الأغاني التي أداها، والأن سنقدم لكم مقابلت موقعنا "كلاوتوك" معه بالتفصيل.

1- علاء ريحاوي أبن مدينة اللاذقية، عمره 25 عام، يدرس الماجستير في هندسة التصميم والأنتاج (من فروع هندسة الميكانيك)، دخل الراب في نهاية عام 2010.

2- يقول علاء أن الخبرة دائماً تأتي من خلال دراسة الشخص للأخطاء التي تواجهه في كل أغنية، ويجب أن تكون كل اغنية أفضل من الأغنية التي سبقتها، وهذا ما يضمن التطور، وإلا سيكون مصير الرابر هو الهاوية، فبوجود المنافسين، عدم التطور يعني التراجع إضافة إلى إنتهاء الفرصة، وكل شخص ستأتيه فرصة واحدة يجب عليه أن يستغلها في الوقت الصحيح، ويثبت نفسه في ظل الأعداد الهائلة للرابر.

2- يقول علاء أن فن الراب كان في الماضي مُحتَكر ويفتقر للتقنيات، ويقول أنهم كانو يتعبون كثيراً حتى يستطيعون الحصول على معلومة عن هندسة الصوت أو الفلاتر، وكانو يستخدمون سماعة الموبايل للتسجيل.

ويقول أنه في تلك الفترة كانت المنافسة لدرجة إخفاء المعلومات التي تخص الهندسة والفلاتر، أما الأن كل شخص يستطيع التسجيل في أي أستديو مع توفر كل التقنيات الحديثة.

3- يقول علاء أنه في البدايات كان يستمع لدسات كلاش وعبادي و وكر العصفور عام 2008، وتشجع على الغناء بعد حفلة لغروب الويست سايد في مدينة اللاذقية، وكان يعرف جيداً هدفه وهو طبعاً أن يصبح رابر على مستوى سوريا والوطن العربي.

وفي تلك الفترة كان يوجد صديق دائماً ما كان يحاول إحباطه، وهذا ما جعل هدفه جدي بشكل أكبر، وأعطاه طاقة كبيرة.

4- وفي تجربته بالهندسة يقول ان الهندسة تعني الذوق، وبالطبع خبرة الهندسة تأتي من الأعداد الهائلة للأغاني التي قام بهندستها، سواء الخاصة به أو للرابرز الذين سجلو أغانيهم في الأستديو الخاص به، ومن أشهرهم "فولكينو" و "ناروز" و "ديفلو" و "راب مان" و "غوست راب" والكثير غيرهم.

وتتجاوز أعداد الأغاني التي قام بهندستها الـ 7000 اغنية، وهذا المعدل على وتيرة أغنيتين في اليوم، ولكن في بعض الأيام قد تصل الأغاني التي يهندسها الـ 8 أغاني في اليوم الواحد.

5- يقول أنه في بداية دخوله الرال كانت العقبات كما قال سابقاً تتلخص بالمشاكل التقنية وأحتكار المجال، ونقص المعلومات التي تخص الهندسة.

6- وعن العقبات فب الوقت الحالي يقول أنه لايوجد عقبات حقيقية، باستثناء نقص الوعي لبعض الجمهور وعدم التمييز بين المحتوى الجيد والرديئ، ودائماً ما يصبح خليط بين المستويات، وهذا يشكل مشكلة حقيقية بحق هذا الفن الذي يتراجع، وإذا بقي على هذا النحو سيشكل كارثة.

7- ويقول أن البعض يرى أنه "نفسية" وهذا طبعاً غير صحيح والشكل ليس له دخل بالطبيعة، ومن تعامل معه عن قرب يعرف مدى تواضعه، وفيما يخص الدسات يقول أنه لم يدس أي شخص خارج البطولات التي شارك بها.

8- الرابر المفضل أمينيم.

9- وبخصوص رؤيته للراب في الوقت الحالي يقول أن الجمهور في الوقت الحالي هو من يقوم بدهورة هذا الفن، أما في المستقبل يتوقع أن يزيد وعي الجمهور، ويقول أنه سينشر بعض الفيديوهات التي ستوضح نقطة من يستحق الدعم.

10- عدد أغانيه يقارب الـ 500 والكثير منها غير منشور على قناته.

11- والأغنية الأقرب على قلبه

تاج الأميرة

12- يقول أن البطولات لها فضل كبير عليه، وأكسبته تطور مرعب كان يدفعه حتى أكتسب خبرة كبيرة، سواء من التحكيم أو من الغروبات العربية التي كان يشارك فيها، وكان يلاحظ التنوع بين الأساليب العراقية والسعودية والكويتية وغيرها.

وهذا ما أكسبه ثقة كبيرة في النفس على جميع أنواع الألحان وخبرة كبيرة في الكتابة التي تمكنه من كتابة فيرس أحترافي كامل خلال دقائق، بالإضافة لفهم التراك بشكل متكامل، فلو بانش هندسة اداء ليركس.

وهذا ما جعل الموضوع أكثر وضوحاً وايضاً الشهرة التي نالها عند حصوله على نهائي بطولة العرب ليغ بفارق خمسة نقاط عن غروب الماستر أوف أرت، لصالح غروب 041 التابع طبعاً إلى مدينة اللاذقية، وهذا ما جعل أسمه يشكل رعباً لكل خصومه.

ويقول انه لا يرد على أي دس ضده، ولا يرد إلا ضمن بطولات منظمة بقواعد، ويقول أن هدفه هو ليس الشهرة أو الصعود على أكتاف احد، والدليل على ذلك أعداد المتابعين على قناته، عدد قليل وآذان نظيفة قادرة على التمييز بين المحتوى الجيد والمحتوى الرديئ.